تتميّز الألعاب الإلكترونية عن طرائق التعليم الأخرى بعدة مزايا منها :
- استخدام مؤثرات سمعية وبصرية، لذلك فهي تثير أكثر من حاسة لدى الإنسان، مما يجعل التعلُّم من خلالها أكبر تأثيراً وأبقى أثراً
- إشباع الميل الفطري للمتعلمين إلى اللعب، خاصةً صغار السن منهم، الأمر الذي يزيد من دافعيتهم لتعلم مواضيع لم يرغبوا بتعلمها من قبل
- إمكانية استخدامها بشكل فعال في تدريس مواد مختلفة مثل الرياضيات والعلوم والاجتماعيات وغيرها
- تنمية الانتباه البصري Visual Attention والاتساق الحسي الحركي، حيث تتطلب من اللاعب أن ينتبه إلى عدة مؤثرات في أماكن مختلفة من الشاشة والرد عليها بسرعة كبيرة
- تقسيم المعلومات المقدَّمة إلى خطوات صغيرة تتطلب استجابة وتعطي تغذية راجعة فورية، مما يجعله يركّز على الهدف التعليمي ويدفع التلميذ لمواصلة اللعب.
- تكرار الألعاب الحاسوبية التعليمية في أي وقت يضمنُ تعلمَ التلميذ حتى يصل إلى مرحلة التمكُّن والإتقان.
- تكون بمثابة التدريب العفوي للمتعلمين على التعامل مع الأجهزة الحاسوبية وإعطائهم الخبرة في ذلك، والتي قد يصعُب إكسابها لهم بالتدريب المتعمّد
- توفر السلامة والأمن للمتعلم، فهي توفر مختبرات العلوم الافتراضية وتمكِّن التلامذة من إجراء التجارب والتفاعلات الكيميائية في بيئة تحاكي الواقع
- كسر حاجز الملل لدى بعض التلاميذ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق